طالبت "منظمة العفو الدولية" بالحرية لأنس البلتاجي القابع في سجون نظام السيسي المنقلب دون جريمة لأنه "ابن البلتاجي" نائب الشعب وأحد رموز ثورة 25 يناير .
وأكدت المنظمة أن أزمة حقوق الإنسان في مصر تستوجب حلولا وخطوات إصلاحية فعلية ، وقالت: "يجب على @AlsisiOfficial إطلاق سراح أنس البلتاجي و كل معتقلي الرأي في مصر".
يشار إلى أن أنس البلتاجي أتم منذ شهور عامه التاسع والعشرين داخل محبسه الانفرادي بسجن العقرب 2 قبل أن ينقل لسجن بدر 3 ويتواصل حبسه منذ نحو 9 سنوات على التوالي ، ليست لديه أي تهمة يُعاقب عليها القانون، غير خصومة سياسية مع والده الدكتور محمد البلتاجي.
ومنذ أن تم اعتقاله في ديسمبر 2013 وهو يتعرض لسلسلة من الانتهاكات، وبالرغم من أنه صدر بحقه 4 أحكام بالبراءة في أربع قضايا بالإضافة لحكم بإخلاء السبيل، إلا أنه ما يزال يقبع في السجن بعد تدويره على ذمة قضية جديدة.
وتمنعه إدارة السجن من حقوقه الأساسية بينها المنع من الزيارة والمنع من التريض ورؤية الشمس، والمنع من استكمال الدراسة ضمن مسلسل التنكيل به فقط لأنه ابن أبيه .
ولا تتوقف مطالبات والدته برفع الظلم الواقع على نجلها والإفراج عنه وعن أبيه وجميع المعتقلين الذين ينكل بهم فقط على خلفية مواقفهم من رفض الانقلاب العسكري والانتهاكات المتصاعدة يوما بعد الآخر.
مطالب بالإفراج عن المحامي الحقوقي عزت غنيم
كما جددت المنظمة مطلبها بضرورة الإفراج عن المحامي والحقوقي عزت غنيم، وقالت عبر حسابها على تويتر: "بينما يجتمع قادة العالم في قمة المناخ، تذكروا أن المدافع عن حقوق الإنسان، عزت غنيم، ما يزال وراء القضبان فقط لممارسته السلمية لحقوقه الإنسانية . طالبوا AbdelFattah Elsisi – عبد الفتاح السيسي بإطلاق سراح عزت و كل معتقلي الرأي في مصر".
ولا تتوقف مطالبات رشا صبري زوجة "غنيم"، المعتقل منذ أكثر من 4 سنوات، بالإفراج عن زوجها ورفع الظلم الواقع عليه ، وأكدت أنه لم يرتكب ذنبا أو جريمة يُحاكم عليها غير أنه محام ، وكان مدير التنسيقية المصرية للحقوق والحريات يمارس دوره المهني فقط .
وأوضحت طرفا من الانتهاكات التي تعرض لها منذ اعتقاله من أمام منزله في أول مارس 2018 واقتياده إلى مكان غير معلوم قبل أن يظهر على قضية ذات طابع سياسي ، وعقب صدور قرار بإخلاء سبيله في 4 سبتمبر 2018 لم ينفذ وتم إخفاؤه لمدة أربعة شهور داخل مقر الأمن الوطني بالشيخ زايد ، قبل أن يظهر على ذمة قضية جديدة باتهامات مسيسة ليتواصل حسبه وحرمان أسرته وأولاده الثلاثة ووالدته المريضة من رعايته.
اعتقال محمد حسن عمارة للمرة الثالثة بالقرين
إلى ذلك اعتقلت قوات الانقلاب في الشرقية المواطن محمد حسن عمارة من مدينة القرين للمرة الثالثة دون سند من القانون ضمن مسلسل جرائمها التي لا تسقط بالتقادم.
وكان أحد أعضاء هيئة الدفاع عن معتقلي الرأي بالشرقية قد كشف عن اعتقال 6 مواطنين خلال أيام الأسبوع المنقضي من 5 وحتى 11 فبراير الجاري وترحيل 184 معتقلا من مقرات الاحتجاز إلى سجون مختلفة وقبل ذلك التاريخ بأسبوع تم اعتقال 105 آخرين من أبناء محافظة الشرقية وتم ترحيل 302 معتقل من مقار احتجازهم إلى سجون مختلفة.
"نادر" يواجه الموت خلف القضبان
فيما طالب مركز الشهاب لحقوق الإنسان بوقف الانتهاكات التي يتعرض لها المعتقل الشاب " أحمد نادر عبدالقادر حماد " الذي يصارع الموت داخل محبسه ، بسجن القناطر للرجال ، نتيجة لما يتعرض له من إهمال طبي كما طالب بمحاسبة المسئولين والإفراج عنه فورا.
وذكر الشهاب أن الضحية تتزايد آلامه بسبب معاناته من ضمور البنكرياس، وظهور أورام عنده، فضلا عن أنه مريض سكر، ويتعرض لإهمال طبي متعمد يزيد وضعه الصحي خطورة.
وأشار الشهاب إلى أن الضحية معتقل منذ أبريل 2016 واختفى بعدها 7 أشهر وظهر على قضية مقتل النائب العام العسكرية، وفي 2020 بدل أن يخرج اختفى 4 أشهر ثم نزل على ذمة قضية، وبعد قرار إخلاء سبيله في فبراير 2021 اختفى شهرا وظهر على قضية انضمام وتوزيع منشورات بالجيزة، وهو رهن الحبس الاحتياطي والإهمال المتعمد.
كانت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان قد وثقت في وقت سابق استغاثة أسرته لكل من يهمه الأمر للتحرك العاجل لإنقاذ حياته والسماح بحقه في العلاج وسرعة الإفراج الصحي عنه .
https://www.facebook.com/ENHR2021/photos/a.106921907953732/471004828212103/
استمرار إخفاء طالب بهندسة الأزهر منذ 4 سنوات
و أكدت منظمة نحن نسجل الحقوقية على استمرار إخفاء قوات أمن الانقلاب لطالب هندسة الأزهر (ضياء أسامة علي) الذى أتم أربع سنوات من الاختفاء القسري ليبدأ عامه الخامس مجهول المصير.
Facebook
الشبكة المصرية لحقوق الإنسان Egyptian Network For Human Rights ENHR -…
"أرجوكم أنقذوني، اريد اجراء عملية جراحية عاجلة وأن اظل على قيد الحياة"
استغاثة لانقاذ المعتقل الشاب احمد نادر حماد بعد إصابته بالعديد من الأورام..
وأشارت إلى أنه من مواليد محافظة الدقهلية، وكان قد تم اعتقاله محل من إقامته في مدينة نصر بمحافظة القاهرة في شهر أكتوبر 2018، ليختفي قسريًا منذ ذلك التاريخ وحتى الآن.
ظهور 36 من المختفين قسريا
ظهر 36 من المختفين قسريا لمدد متفاوتة بنيابة أمن الانقلاب العليا بالقاهرة ، وقررت النيابة حبسهم 15 يوما على ذمة التحقيقات وهم :
1. أحمد زين العابدين رمضان
2. أحمد متولي أحمد عبد الباقي
3. خالد أشرف محمد السعيد
4. خالد مصطفى عبد اللطيف
5. رمضان رمضان مرعي سيد
6. سماح السيد محمد حسن
7. سيف الدين سيد جمعة هندي
8. صالح السيد صالح محمد
9. طارق حسن علي إسماعيل
10. عبد الرحمن أحمد عبد العزيز عمر
11. عبد الرحمن محمد أحمد الرفاعي
12. عبده لطفي حسن أبو سنة
13. عصام فرج عبد الهادي عباس
14. علي ممدوح سليم حسين
15. محمد أحمد عباس الصغير
16. محمد جمال يوسف عبد الغفار
17. محمد رأفت نصر طه
18. محمد رضوان عطية أحمد
19. محمد رفعت نصر طه
20. محمد سعيد نصر الله محمد
21. محمد صبري يحيى ثابت
22. محمد عبد الظاهر فاروق عبد الظاهر
23. محمد عبد القوي علي موسى
24. محمد عبد الله محمد البربري
25. محمد عبده علي البدري
26. محمد علي أحمد عبد الدايم
27. محمود سمير أنصاري محمود
28. محمود عبد القادر طه يوسف
29. مصطفى حمدي سعد عبد الرازق
30. مصطفى عبد المنعم عبد اللطيف محمد
31. مهند مجدي مصطفى عثمان
32. ناصر محمد ذكي أحمد
33. همام عبده عبد الرحمن محمد
34. وليد عبد الفتاح عبد الله السيد
35. ياسر رمضان سيد حسين
36. يحيى محمد علي عطا الله
