أكد الناشط القبطي مايكل سيدهم، أحد مؤسسي حركة مسيحيون ضد الانقلاب، أن الثورة مستمرة ضد الانقلاب العسكري الدموي، وستكمل مشوارها حتى النصر، بدليل صمود الثوار في الشوارع والميادين طيلة الأشهر العشرة الماضية، وأنهم سيكملون حتى كسر الانقلاب واستعادة الشرعية والحرية والكرامة.
وقال سيدهم، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": صمدنا 10 أشهر، وعلى استعداد للصمود 10 شهور أخرى؛ لأننا فكرة قبل أن نكون أشخاصا.. ونحن أرواح ولن نصبح أشباحا".