بعد أسبوعين من إشاعات قاد كبرها سلفيو ليبيا (حزب النور) وإعلاميو المخابرات في مصر من عينة مصطفى بكري، الذي قاد خبر وفاته بعد احتجازه على أثر إصابته بجلطة قاتلة في المخ ونقله إلى مستشفى بباريس لتلقي العلاج وحالته سيئة ثم ادعاء السلفيون في ليبيا أنه مات فعليا.

وقال تيار الدعوة السلفية في تدوينة على حسابه بفيس بوك إنه “لا يجوز الكذب على عامة الناس والتغرير بهم فالموت حق فمات رسول الله عليه الصلاة والسلام ومات الفاروق ومات الصديق ومات سيف الله، هل بموتهم انتهى الإسلام ، هل بموت علي انتهت الحرب على الخوارج؟”.