كتب- حسن الإسكندراني:
دشن نشطاء ومغردون ورواد مواقع التواصل الإجتماعى، اليوم السبتن هاشتاج تحت وسم #حلايب_وشلاتين_مصرية، ردًا على تصريحات أحمد أبوزيد ، المُتحدث باسم خارجية الانقلاب، إن منطقة "حلايب وشلاتين”” نفس وضعية جزيرتى “”صنافير وتيران".
وغرد النشطاء محذرين من تكرار الواقعة فى ظل بدء تطبيق قانون الطوارئ ،حيث قال ابن الثورة: الذين يحكمون مصر الآن عصابة خونه #عسكر_لكن_حراميه يفرطون في مقدرات الوطن،و يبيعون أرضه،ويسرقون ثرواته #حلايب_وشلاتين_مصرية،#عواد_باع_ارضنا.
وأضاف، مرفقا تصريح أبوزيد: المتحدث باسم وزارة الخارجية في #عصابة_العسكر : وضع حلايب وشلاتين نفس وضع تيران وصنافير و #مصر كانت تتولي ادارتهم #حلايب_وشلاتين_مصريه.وتابع: ليس من حق هؤلاء الخونه #عصابة_العسكر أن يتنازلوا عن حبة رمل من أرض هذا الوطن الغالي.. #تسقط_عصابة_الانقلاب #حلايب_وشلاتين_مصرية.
وغرد معتز بقول: حيفضل صوتي عالي وإن كان التمن روحي وحتفضل #تيران_وصنافير_مصرية و #حلايب_وشلاتين_مصرية و #سيناء_مصرية و #الثورة_مستمرة لان #لساها_ثورة_يناير.
أما حركة شباب 6 أبريل فقالت:نية #نظام_الفساد واضحة #عواد_باع_بلدك،وقد ارفقو تصريحات المستشار أحمد أبوزيد على وضعية "حلايب وشلاتين".وأردفوا: بعد إعلان #الطوارئ خدوا حذركم!،#تيران_وصنافير_مصرية،#مياه_النيل_مصرية،#حقول_المتوسط_مصرية،#سيناء_مصرية،#حلايب_وشلاتين_مصرية،#عواد_باع_ارضك.
بينما علقت سمية الجناينى: #حلايب_وشلاتين_مصرية ،#الملك_فاروق كان حاكم #مصر_والسودان قبل ان يضيعها عبد الناصر،معركتنا أبداً لم ولن تكون مع أخوة ونتبرأ من نافخي النيران.وقال الناشط بتاع رمل وزلط: عشان لو حصل في الأمور أمور #حلايب_وشلاتين_مصرية.
وقال جمال الدين سليمان: ياللا بينا نجمع وثائق #حلايب_وشلاتين_مصرية قبل مايفوت الاوان.
وأضاف محمد نجيب الكشكى: #حلايب_وشلاتين_مصرية ،مش هنفرط مش هنبيع حتى لو ركبت كل الحناطير.
وأضاف محمد النعمان: إنتهاء فيلم #تيران_وصنافير_مصرية استراحه فيها فيلم قصير #ابو_تريكة #ارهابي_القلوب وبعدين فيلم جديد #حلايب_وشلاتين_مصرية ؟
جدير بالذكر إن المتحدث باسم وزارة الخارجية في عصابة العسكر ،قال أن مصر كانت تتولى إدارة جزيرتي "صنافير وتيران"، بناءً على طلب من المملكة العربية السعودية، مضيفًا "احنا مش عاملين عملة عشان نخبي عليها".
وأوضح أبو زيد، في مداخلة هاتفية بفضائية ontv، مؤخرا، أنه لم يكن هناك حاجة لترسيم الحدود البحرية المصرية، إلا بعد أن طلبت المملكة ذلك، مضيفًا " لجنة الترسيم كانت تعمل منذ عام 2010، وتم استئناف العمل بعد طلب السعودية".
وأضاف المُتحدث باسم وزارة الخارجية "لم أطلع على وثيقة واحدة تقول أن الجزيرتين مصريتان".
وطالب أبو زيد، بمراجعة الوضع فيما يتعلق بحلايب وشلاتين، مؤكدًا أن وضعهما لا يختلف عن الجزيرتين المذكورتين، قائلًا "في وقت من الأوقات طلب وزير الداخلية المصري من السودان إدارة حلايب وشلاتين ثم استردتهما مصر بعد ذلك".