نظم عدد من "النشطاء" المؤيدين للشرعية والرافضين للانقلاب العسكري حملة إلكترونية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، لتجميع الحسابات الشخصية للشهداء.
قال أحد المنظمين لهذة الحملة إنهم يهدفون بذلك لتوثيق كل شيء عن حياة هؤلاء الشهداء، والتذكير بها، وعمل فيلم وثائقي بعد ذلك.